تداول على مواقع التواصل الاجتماعى الفترة الاخيرة خبر سحب الجنسية السعودية منها، قام الكثير من المواطنين بالبحث والتساؤول عن من هي امل القماح، وتبعا لقوانين ادارة الاحوال المدنية سنعرض اليكم التفاصيل الملمة بالموضوع فى السطور التالية فى موقعنا الاخبارى نبأ مصر.
من هي امل القماح
بعد تداول الاقاويل الفترة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعى عن سحب الجنسبة من المواطنة امل القماح، تداول البحث على مواقع التواصل الاجتاعى بسوؤالا واحدا وهو من هي امل القماح، ةقد جاء بأن امل القماح هي إعلامية وكاتبة سعودية اسمها كاملا أمل بنت عبدالعزيز بن محمود القماح من مواليد عام 1962، وعمرها 62 سنة حتى عام 2024، ديانتها مسلمة ولغتها الأم هي اللغة العربية، وقامت امل القماح بالعمل كمقدمة برامج في عدة قنوات فضائية عربية، مثل قناة الجزيرة وقناة العربية، ونالت امل القماح شهرة واسعة من خلال برنامجها “الحوار المفتوح” الذي كانت تقدمه على قناة الجزيرة، وكانت امل القماح تثير الجدل مرات كثيرة بسبب آرائها الجريئة حول القضايا السياسية والاجتماعية. غادرت القماح المملكة العربية السعودية عام 2018 بعد تلقيها تهديدات بسبب آرائها.
سبب سحب الجنسية السعودية من امل القماح
وتسائل ايضا الكثير من المواطنين الفترة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعى عن سبب سحب الجنسية السعودية من الاعلامية أمل القماح وقد جاء بأنه فقدت امل القماح الجنسية السعودية بقرار من قبل الوزارة، حيث جاء بأن الإعلامية السعودية أمل القماح وقرار سحب الجنسية من القماح جاء على خلفية تغريدات لها انتقدت فيها بعض السياسات السعودية، وأضاف الخبر أن القماح كانت قد غادرت المملكة العربية السعودية منذ عدة سنوات وتعيش حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يصدر أي تعليق رسمي من قبل السلطات السعودية حتى الآن بشأن هذا الخبر.
تطبيق القوانين
فقدان أمل القماح للجنسية السعودية قام باصدار مدى صرامة تنفيذ المملكة العربية السعودية في تطبيق قوانينها المتعلقة بالجنسية، ويعمل على ضرورة التزام المواطنين بهذه القوانين، تظل مسألة فقدان الجنسية السعودية قضية حساسة تمس حياة الأفراد بشكل مباشر.
تطبيق النظام واللائحة التنفيذية
وقد جاء بأنه على حسب المعلن فى المادة الثالثة والثلاثين من اللائحة التنفيذية لنظام الجنسية العربية السعودية أن إدارة الأحوال المدنية المعنية بتنفيذ الرسوم أو القرار الخاص باكتساب الجنسية أو سحبها أو استردادها، لنشر ذلك تطبيقاً لحكم المادة (25) من النظام.